Skip to main content

Posts

Showing posts from February, 2013

Pix of my articles

While I were reorganize my things cams a cross the magazine I used to work in so thought to take pix of my articles and my name on them and share these pix on my blog :)

رنا سمارة

موهوب منا : رنا سماره البطاقة الشخصية. الاسم: رنا سماره تاريخ الميلاد:19/8/1985 برج الأسد تخصص انجليزياسباني في الجامعة الأردنية الهوايات :القراءة – سماع الموسيقى مثل طارق الناصر الذي استطيع أعتبارها مصدر ألهامي. كلمة توصفك:طموحة لونك المفضل:الأحمر -بدايةأهنئك على كتابك الأول ولتميزه بأسلوبه الخاص, أخبرينا كيف جاءت فكرة الكتاب؟ جائت فكرة هذاالكتاب عندما حصلت تفجيرات عمان وكيف هزتني جدا لأنني لم أتخيل أن يحدث ذلك فيعمان. بنفس الوقت أناكنت طالبة في الجامعة وكثيرا ما كانت تلفتني قصص البنات مع الشباب. -يمكنكأخبارنا بالمختصر عن الكتاب؟  الشخصيات الرئيسية (دكتور زياد) وطلابه في الجامعة (أحمد,سامي,ربى وحنين) وحياةالجامعة. -من خلال قراءتيللكتاب شعرت أن القصة جدا واقعية فهل فعلا قمتي بكتابة قصص واقعية في الكتاب؟ (بابتسامة) لا.كثيرا ما يسألوني هذا السؤال لكن القصة مستوحاة من الواقع ويمكن إن تحدث لأي شخص. - هل لديك أي كتابات قبل هذا الكتاب؟ومتى أكتشفتي موهبتك فيالكتابة؟ منذ كان عمري12سنة، كنت أميل لكتابة القصص القصيرة، و أعشق مادة الإنشاء في اللغة العربية فيالمدرسة.فكان لي كتابات سابقة لكن ل

جدتي

جدتي.. تلك الأمرأة القوية بنظري.. شاهدت زوجها و أبناءها يموتون في الحرب.. هربت من القصف ببقية الأبناء و طفل لا يتجاوز الأشهر.. ربت أبنائها لوحدها في بلد غريب لا أقارب و لا سند سوى أكبر الأبناء و جيران أحسنوا دور الجار... رحلت من بلد إلى بلد طلبا للأمان ..تعلمت الأعتماد على نفسها .. فأصبحت جدتي الآمره الناهية .. ما تأمر يكون.. كنت دائماً أوكلها بأن تدع أبي يوافق لأن أبيت في منزلها لألعب مع بنات عمي و بجملة واحدة "هناء ستبقى هنا الليلة، غداً إجازة و لا داعي للرفض" كان يتمم أبي "حسنا" لأطير فرحا من تلك الحسناً ... جدتي كانت تفزع عراكات الأولاد بجملة واحدة .. و بعد ان َكبرت أبناءها .. َكبرت أحفادها .. و اليوم كل تلك الهموم و الترحال رسم على وجهها الكثير من الخطوط و كأن كل خط هو حكاية... و ذلك الشعر البني المائل للحمرة بسبب الحناء اصبح أبيضاً تماماً .. و الصوت القوي اصبح خافتاً مبحوحاً .. كل شئ تغير.. جدتي التي كانت تدافع عني عندما ينظر الي أبي بتلك النظرة الحادة المعلنة عن بهدلة سببها شئ خاطئ فعلتهُ لم تعد تتعرف علي دائماً .. هناء احجول

تحرش

اليوم شهدت أفظع مشهد قد أشاهده ، رأيت طفل لا يتجاوز الثالثة عشر يتحرش بطفل آخر لا يتجاوز الثانية عشر ان لم يكن اقل !!! صراحة أصبت بالصدمة !! والدتي فتحت النافذة و قالت للصغير بعد ان مشى الكبير فور فتح النافذة ... لماذا تسمح له بذلك ؟ لا تسمح لأحد بفعل ذلك ، هذا حرام لكنه طبعا انكر لكن وجهه اصبح اصفر من الخوف لا ادري ان كان هناك وسيلة لحماية هؤلاء الأطفال مما يحدث لهم و لو ادري أسمائهم او مكان سكنهم او أي شئ ربما لحاولت التبليغ و ان كان فقط للشرطة او أي احد يهمني ان اعرف رأيكم و وجهة نظركم للتصرف الصحيح ؟؟